
10 أطعمة تقوّي مناعتك في الشتاء وتحميك من العدوى والأمراض
تعزيز المناعة في الشتاء من خلال الغذاء الصحي
يعزز النظام الغذائي الصحي مناعة الجسم في مواجهة أمراض الشتاء الشائعة مثل سيلان الأنف والتهاب الحلق، كما قد يساهم في تقليل مدة الأعراض وشدتها.
توفر الحمضيات فيتامين سي ويعزز امتصاص الحديد من المصادر النباتية، ويمكن تناولها طازجة أو إضافتها للشاي والسلطات للوصول للكمية اليومية الموصى بها.
تحتوي الخضراوات الورقية على فيتامينات A وC وحمض الفوليك والألياف وتدعم صحة الأغشية المخاطية والجهاز الهضمي، ويمكن إضافتها إلى الشوربة أو العصير للحصول على جرعة مركزة من العناصر الغذائية.
تُعد منتجات الألبان المخمرة من مصادر البروبيوتيك التي توازن ميكروبيوم الأمعاء وتساعد في تقليل وتيرة الالتهابات.
تُسهم الأسماك الدهنية أو البدائل المدعمة بفيتامين D وأوميغا 3 في تعزيز المناعة خلال الشتاء، مع اختيار السلمون أو الماكريل أو منتجات مدعمة بفيتامين D.
تحتوي المكسرات والبذور على فيتامين E والزنك والمغنيسيوم والدهون الصحية وتدعم أغشية خلايا المناعة وتعمل كمضادات أكسدة؛ أضف حفنة منها يوميًا.
يُستخدم الثوم والزنجبيل في الطهي لخصائص مضادة للالتهابات ومضادة للميكروبات بصورة خفيفة، فاستعمل الثوم الطازج وزّنجبيل مبشور في وجباتك.
يحتوي بعض أنواع الفطر على بيتا جلوكان ومضادات أكسدة تدعم الاستجابة المناعية.
تعد الشوفان والبقوليات مصادر غنية بالألياف والنشا المقاوم وتغذي البكتيريا النافعة في الأمعاء وتساعد في تنظيم سكر الدم، ما يدعم المناعة.
تُعد التوت والفواكه الملونة مصادر جيدة للبوليفينولات وفيتامين سي وتقلل الالتهاب وتوفر مضادات الأكسدة؛ أضفها إلى الزبادي كخيار لوجبة مغذية.
تُعتبر المصادر الغنية بالزنك مثل الحمص وبذور اليقطين والكاجو من أهم عوامل تقوية المناعة وتساهم في تقصير مدة نزلات البرد عند وجود نقص.